لا يمكننا تقييم الحصيلة في الوقت الحالي لأن مرحلة الذهاب لم تكتمل بعد ، وعموما لا يمكن تقييم فريق الرديف على شاكلة الأكابر ، فأهدافنا هي على المديين الطويل والمتوسط ، وتتمثل في تحضير لاعبين لفئة الأكابر ، وقد بدأت ثمار العمل تتجسد حيث طلبت من اللاعبين المثابرة في العمل من أجل ترقية محتملة ل4 أو 5 لاعبين إلى الأكابر خلال مرحلة العودة ، كأس الجمهورية هي من تقاليد جمعية وهران وهي حافز حيث يطمح كل لاعب للوصول فيها إلى أبعد حد ، وهي مسطرة كهدف... حاليا لدينا من 4 إلى 5 لاعبين يتدربون مع الأكابر ، ولاعبين إثنين مع الفريق الوطني وهما بغداوي وكروم اللذان هم من فئة أقل من 20 سنة واللذان أصبحا يلعبان مباريات متزايدة مع الأكابر ، فمن ناحية الشبان لا يوجد أي نقص في جمعية وهران فهي لا تزال وفية لتقاليدها من خلال مد الفريق الأول بعدد كبير من اللاعبين*.