جدد أمس سكان ولاية سيدي بلعباس وفائهم للحراك الشعبي الذي أدرك نسخته ال 28 مؤكدين أن الحراك سيبقى في موعده ما لم تستجب السلطة إلى مطالبهم بتنحي كل رموز النظام السابق وجذوره التي لا تزال في سدة الحكم، المسيرة كانت حاشدة شارك فيها جميع الأطياف وجابوا عدة أحياء وهم يرددون الشعارات والهتافات رافضة لتنظيم الانتخابات إلى حين اجتثاث كل أفراد العصابة مرددين لا حوار لا انتخابات مع العصابات، لا انتخابات بوجود الباءات، يا احنا يانتوما ماراناش حابسين...