اشتكى وزير العلاقات مع البرلمان السابق، فتحي خويل، من تعرضه للقذف والتخوين بمجرد استلامه لمهامه على رأس الوزارة ضمن تشكيلة حكومة الوزير الأول السابق، نور الدين بدوي. وجاء في كلمة خويل خلال مراسم تسليم المهام للوزيرة الجديدة بسمة عزوار: "عملنا في ظروف قاهرة بمجرد استلامنا لمهامنا ووصل الحد إلى تعرضنا للسب والشتم والقذف والإفتراء والتخوين لكن العبرة بالخواتيم”.وتابع المتحدث: "لقد خرجت الجزائر منتصرة وهاهي اليوم لديها رئيس للجمهورية منتخب، كل ما أتمناه هو الرقي والإزدهار للبلاد".