– نحن في الساعات الحاسمة بل باللحظات الاخيرة في معركة ماهر الاخرس وربما نسمع في أي لحظة عن انتصار جديد في رصيد الحركة الأسيرة. – التخبط الصهيوني في القرارات من قبل محكمة الاحتلال أمام ارادة وثبات الأسير ماهر يشير إلى أن ارادته ستنتصر. – المماطلة والتسويف كانت شعار العدو منذ اللحظة الأولى، لكن صمود الأسير ماهر الأسطوري سيؤدي إلى استجابتهم بالنهاية. – يجب تصعيد الخطوات التضامنية الشعبية والداعمة للأسير الاخرس من خلال الاشتباك مع الاحتلال في كل خطوط التماس. – هناك اتساع لفعاليات التضامن على مستوى الضفة وغزة والشتات ولكن هذا يحتاج إلى اشتداد أكثر وصولاً إلى انتصار الأسير ماهر. – التهديد من قبل قادة الجهاد الاسلامي وسرايا القدس أدى إلى تحرك جدي من قبل الوسطاء من اجل انهاء قضية الاسير ماهر. – الأسير ماهر يقاتل باسم كل الأسرى بل كل الفلسطينيين لإنهاء ملف الاعتقال الإداري الظالم. – الحركة الأسيرة تستعد للتصعيد وهناك مشاورات في سجون ريمون وعوفر والنقب وسينتج عنها خطوات فعلية. – صمت المؤسسات الدولية هو بمثابة مشاركة في الجريمة التي يتعرض لها الأسير ماهر الأخرس، وما قام به الصليب الأحمر غير كاف. – الاحتلال هو المسؤول عن حياة الأسير ماهر الاخرس والفعاليات التضامنية تأتي للضغط على الاحتلال.