تنقل بلخير للإدارة لأجل الحصول على وثائق تسريحه زائد صك بقيمة جزء من مستحقاته، بعدما "سمح" في مبلغ 400 مليون سنتيم، غير أنه تفاجأ من خرجة المسؤولين، الذين طلبوا بقاءه، مؤكدين له أنهم أخطأوا في حقه بقيولهم تسريحه. وقد وافق بلخير في الأخير على البقاء، خاصة بعد الامتياز إن جاز التعبير الذي حصل عليه والمتمثل في انتهاء عقده مع نهاية الموسم الحالي، دون أن يمر إلى تخفيض راتبه الشهري. وجاء هذا الاقتراح الجديد، بعد أن انضم مرزوڤي ومعه سنوسي إلى مسعودان الذي للإشارة كان بدوره ضد تسريح بلخير في لقائه معه أول أمس.