أيضا كمتابعة للمقارنة بين المواجهة السابقة في المرحلة الحاسمة لتصفيات كأس العالم لقارة إفريقيا للمنتخب الجزائري مع المنتخب المصري والمواجهة المرتقبة مع المنتخب البوركيني ، يلاحظ الكثيرين بأن الضغط على الناخب الوطني حليلوزيتش أقل بكثير مما كان على سعدان ، ما يرجعه البعض للنظرة الدونية للناخب المحلي بالمقارنة مع الناخب الأجنبي ، بالرغم كل ماقدمه رابح سعدان يرى الكثيرون أن الناخب الأجنبي أفظل من الناخب المحلي ولو أخطأ ، غير أنه يجدر الإشارة أن هناك من يدعو إلى رفع الغبار عن المدرب المحلي وابراز إنجازاتهم ويتمنون لو كان سعدان مدربا للمنتخب الوطني أيضا ضد البوركينافاسو.