فشل مسؤولي نادي فالنسيا والشرطة الإسبانية في محاولة لتحديد هوية الشخص الذي ألقى زجاجة بلاستيكية على رأس مهاجم برشلونة ليونيل ميسي يوم الأحد الماضي، وحسب الإعلام الإسباني، فإن المنطقة التي خرجت منها الزجاجة البلاستيكية كان يتواجد بها مشجعين تقل أعمارهم عن 35 عاما، وأن المكان الذي تجمعوا فيه يعتبر من أكثر المقاعد صخبا في ملعب "مستايا".