فور الإعلان عن إصابة خطيرة تلقاها نجم برشلونة الصاعد رافيينا ألكانتارا في مواجهة أمس أمام روما، بعد تدخل عنيف من نانينغولان، شرع الإعلام الإسباني للبحث عن طبيعة هذه الإصابة وأسبابها، واتضح أن ناينغولان تسبب في إصابة العديد من اللاعبين، راح ضحيتها في مارس الماضي كييفو فيردريكو ماتيو والذي تعرض للكسر ليغيب عن الملاعب لمدة ستة أشهر، ليضاف نجم البارصا لضحايا تهور هذا اللاعب الذي يواجه حاليا انتقادات كبيرة من طرف الصحافة الكتالونية.