وجد اللاعب البرازيلي روبرسون صعوبات كبيرة في التواصل مع الطاقم الفني الجديد بقيادة مزيان إيغيل مباشرة بعد رحيل المدرب المساعد سابقا فالدو، هذا الأخير الذي كان تربطه علاقة متينة مع اللاعب الذي لم يجد ضالته بعد رحيله من المولودية، خاصة أن روبرسون لا يجيد التكلم باللغة العربية وحتى الفرنسية، وهو ما زاد من صعوبة مأموريته في الاندماج بسرعة وفهم الخطط التكتيكية التي يبرمجها المدرب إيغيل، في انتظار أن يجد روبرسون حلا سريعا لهذه المشكلة التي تشغل باله.