تعرض مدرب منتخب الأوروغواي لصدمة عنيفة بعد المصاب الذي حل بزوجته البالغة من العمر 61 عاما، حيث تعرضت لمحاولة إغتيال من طرف مجهولين عندما كانت تتجول خارج المنزل في العاصمة مونتيفيديو، وحسب التقارير الواردة من هناك فإن هذين الشخصين حاصرا الضحية وصبا عليها سائلا سريع الإلتهاب قبل أن يقوما بإشعال الولاعة ويلوذان بالفرار، غير أن العدالة الإلهية أنقذت "سيلفيا" من الموت، لكنها أصيبت بعدة حروق من الدرجة الأولى والثانية، هذا ولم يُعرف لحد الآن سبب هذه الفعلة الشنيعة ضد حرم مدرب أعاد أمجاد "التشيليستي"، لكن أغلب الأحاديث تؤكد أن الأمر يتعلق بتصفية حسابات شخصية.