لم تمر الثورة التي أحدثها أنصار إتحاد الحراش على لاعبيهم سهرة يوم الإثنين لدى حصة الإستئناف بردا وسلاما على أشبال المدرب شارف الذين اضطروا صبيحة اليوم إلى التدرب بمركب الخروبة خوفا من اشتباكات جديدة بينهم وبين الأنصار الذين وكما كشفنا عنه اليوم في الطبعة الورقية استهدفوا دمو وهندو والمدرب شارف، واتهموا الأول بترتيب اللقاء الأخير أمام مولودية الجزائر، وطالبوه بالرحيل وطالبوا الإدارة بفسخ عقده.