نشرت : الأربعاء 20 أبريل 2016 21:06 ووقعت الأحداث عشية السبت الماضي عندما كان فيليبس برفقة أولاده السبعة في المنزل يشاهدون التلفاز، ليُسمع دوي إطلاق نار أردى الطفلة صاحبة الأربع سنوات والمدعوة طاهرة فيليبس على الأرض برصاصة اخترقت رأسها حسب ما جاء في تقرير الشرطة، وبعد إطلاق النار، ضرب فيليبس شقيقة طاهرة ومسح يديه الملطختان بدماء ابنته الميتة على ملابسها، وبعد ذلك، اتصل بخطيبته التي بدورها جاءت إلى المنزل ليختفي موريس منه و في يوم الأحد، قدّم فيليبس نفسه للقضاء واعترف لأجهزة الشرطة أن ليس لابنته أي علاقة بإطلاق النار وإنما كان هو الذي أطلق النار بالخطأ.