بعد طول انتظار تزوج مدرب جزائري ينشط في البطولة التونسية من إحدى الحسناوات التونسيات التي وقع في غرامها بسرعة البرق ليتزوجها على سنة الله ورسوله، لكن المحيّر في هذه العلاقة بين الطرفين هو أن هذه الزوجة أصبحت بمثابة المناجير الذي يطلب من المدرب القيام ببعض الأمور التي لا دخل لها فيها من المفروض، حيث أصبحت الزوجة التونسية تستقدم اللاعبين ليتم تجريبهم في النادي الذي يشرف عليه زوجها وتأمره بأن يقبل بهم في الفريق حتى ولو كان مستواهم متواضعا لأنها تملك “شيبة صحيحة“ في هذا التنقل، وبما أن الرجل لا يرفض لزوجته طلبا فإنه وجد نفسه في حرج كبير مع مسؤولي النادي عندما طالب بانتداب لاعب لا يملك حتى مستوى الدرجة الثالثة من أجل إرضاء زوجته المصون... عيش تشوف.