أثارت دعوة رئيس الحكومة والمرشح الرئاسي السابق لرئاسيات 2014، علي بن فليس، لدسترة اللغة الأمازيغية امتعاض بعض مناصريه الذين رأوا فيها نوعا من تسييس قضية الهوية الوطنية، وقال هؤلاء إنهم غير مقتنعين بهذه الدعوة وأنها لا تلزمهم رغم ولائهم لشخص بن فليس كرئيس لحزب طلائع الحريات.