بمجرد تعيينه على رأس مديرية الحملة الانتخابية لولاية الجزائر، شرع الطيب زيتوني رئيس بلدية الجزائر الوسطى في تحضير البرنامج العام للحملة الذي قيل أنه سيكون ضخما وكبيرا على مستوى أكبر وأهم ولاية في البلاد، وهذا من خلال التجمعات والنشاطات الدعائية التي تم تسطيرها من قبل مديرية زيتوني، مصادر من داخل مداومة حيدرة قالت أن هذا البرنامج سيكون الأحسن مقارنة ببقية المداومات الولائية الأخرى وصل حد وصفه انه لم يسبق له مثيل من قبل.