قال رئيس حركة مجتمع السلم عبد الرزاق مقري أن السلطة في الجزائر قد فقدت النخوة حين قبلت باستقبال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان وذلك بعد أن أغرقها في أزمة مالية نتج عنها إنخفاض أسعار البترول مرة أخرى ليأتي الجزائر فقط من أجل تعويضها بدولارات حرام أخذها من السطو على خيرات الجزيرة العربية يقول مقري. و تسائل ذات المتحدث على صفحته في مواقع التواصل الاجتماعي بالقول “هل تحولت الجزائر إلى ” جمهورية الرز” و” مسافة السكة” أم أنها صارت تأتمر هي الأخرى بأوامر ترامب”. وطالب مقري الجميع بضرورة التجند لإنقاذ الجمهورية من هذا “المسخ الشيطاني” الذي بات يهدد سياستها الخارجية