أصيبت عائلة بنت قاصرة تعرضت لاغتصاب وحشي، من جار لها في العقد الرابع من العمر بصدمة كبيرة عندما رأت هذا الأخير حرا طليقا عوض أن يكون وراء قضبان السجن، البنت المسكينة البالغة من العمر 15 سنة فقط حملت إثر هذه الجريمة الوحشية، ووضعت مولودها ورغم كل الأدلة والشهادات الطبية التي زود بها ملفها القضائي، إلا أن هذا الجاني يوجد حرا طليقا بعد أن تمت تبرئته من قبل المحكمة، الأمر الذي دفع عائلة الضحية إلى مراسلة وزير العدل عن طريق مؤسسة ندى لرعاية الطفولة طالبين منه التدخل من أجل أن تأخذ العدالة مجراها.