أنشأت مجموعة من الرجال المصريين ممن حصلت زوجاتهن على أحكام قضائية بالخلع أول جمعية من نوعها تحت اسم ''الجمعية المصرية للرجال المخلوعين''، من أجل المحافظة على حقوق الرجل، وقال مؤسس الجمعية ''لقد بات الرجل اليوم هو من يحتاج إلى جمعيات ومنظمات مجتمع مدني تحميه من جبروت المرأة، وأقل دليل على ذلك قانون الخلع الذي بات سيفاً مسلطاً على رقبة أي رجل، إذا قررت زوجته فجأة أن تتخلص منه مهما كانت الدعوى لهذا الخلاص وتفاهتها''، ويزيد عدد أفراد الجمعية عن ألف عضو والعدد في تزايد مستمر، وتضم بين عضويتها العديد من المشاهير.