فوجيء القائمون على أشغال المركز الجامعي بميلة بأن تسمية '' عبد الحفيظ بوالصوف '' التي كان من المفروض أن تعلو مدخل الجامعة بميلة، لن تكون سهلة التحقيق وستحمل جامعة '' ميلاف '' اسم المركز الجامعي لميلة، دون تسمية بوالصوف، لأن وزارة التعليم العالي عندما أصدرت مقررة إنشاء المركز لم تدرج تسمية هذا المشروع، فهل كانت تسمية عبد الحفيظ بوالصوف تطرح إشكالا لهذا الحد، مصادر عليمة أكدت ل '' الحوار '' أن الموافقة على التسمية يجب أن تمر على الوالي عبر الوزير، بالرغم أن الرئيس بوتفليقة كان قد أعطى موافقة مبدئية على تسمية هذا الصرح العلمي.