فوجيء المسجلون الجدد بالمركز الجامعي لميلة بأن كل الوثائق والمطويات البيداغوجية المسلمة لهم بدار الثقافة لا تحتوي سوى على معلومات بيداغوجية حول جامعة سطيف، وأن لا وجود لأية إشارة إلى دلائل حول مركز جامعة ميلة لأنه بكل بساطة يبقى مشروعا حتى شهر ديسمبر القادم، '' إنها أبواب مفتوحة على جامعة سطيف بميلة '' مثلما علق أحدهم على سير التسجيلات الجامعية للطلبة الجدد الذين وجدوا أنفسهم بجامعة سطيف، لا بدار الثقافة بميلة.