لم تجد الدكتورة الصينية ''جانغ هونغ يي'' طريقة للتواصل مع الكثير من الجزائريين المفرنسين رغم إتقانها للغة العربية الفصحى. والغريب في الأمر أن الكثير من هؤلاء المفرنسين يتبجحون أمامها بعدم فهمهم للغة العربية التي قضت جانغ في دراستها أكثر من عشرين عاما لتكتشف عدم ضرورة أو لا حتمية العربية في حضرة الجزائريين.