بعد عملية سحب الثقة التي تعرض لها رئيس بلدية بريان المنتمي لحزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، حرص هذا الأخير على حضور الندوة الصحفية التي عقدها الأرسيدي أمس، وجلس مير بريان السابق إلى جانب آيت حمودة وسعدي، ورغم أن حضور هذا الأخير كان عاديا لكن رائحة السياسة في العملية كانت حاضرة، ومؤكد أن سعدي أراد استغلال المسألة لإيصال رسائل معينة.