كشفت الإحصائيات الأخيرة في قطاع الثقافة أن اللغة الفرنسية مازالت مهيمنة على الرواية الجزائرية، وأبرز مسؤول ثقافي خلال ملتقى عبد الحميد بن هدوقة ببرج بوعريريج أن الرواية المكتوبة بالفرنسية لازالت متفوقة منذ الاستقلال بخلاف العديد من البلدان العربية والمغاربية خصوصا، حيث أعطى مثالا بالمغرب وتونس اللتين قال إن المعادلة فيهما عكست في الثمانينات، وصارت الرواية المكتوبة بالعربية هي الأولى، وهو أمر حسبه يستدعي الدراسة والتدقيق في هذه الإشكالية.