شكلت فرنسا وعدد من حلفائها الأوروبيين والأفارقة رسميا قوة مهام جديدة أُطلق عليها اسم “تاكوبا” وتتألف من قوات خاصة أوروبية ستقاتل، إلى جانب جيشي مالي والنيجر، الجماعات المسلحة في منطقة الساحل في غربي أفريقيا. وبعد مؤتمر عبر الهاتف، أصدر وزراء دفاع وممثلون لثلاث عشرة دولة بيانا سياسيا التزموا فيه بتعزيز الجهود لمواجهة ما وصفوه بالجماعات الإرهابية في غربي أفريقيا. والدول المشاركة في العملية هي بلجيكا وجمهورية التشيك والدانمارك وإستونيا وفرنسا وألمانيا ومالي وهولندا والنيجر والنرويج والبرتغال والسويد والمملكة المتحدة.