قال الوزير الأول، عبد العزيز جراد، إن الأمور تحسنت في ولاية البليدة والجزائر وأن هناك استقرار نسبي للوباء . وأشار الوزير إلى أن هذا التحسن راجع للعمل الذي تقوم به السلطات ووعي ومسؤولية المواطنين الذي أخذوا على عاتقهم هذا الإشكال. وكشف جراد خلال نزوله اليوم ضيفا على الإذاعة المحلية لولاية البليدة أنه لم يحدد تاريخ الدخول المدرسي بعد بقوله : "لا نريد أن نغامر بأولادنا ". وأوضح الوزير الأول أن المحتوى التعليمي يجب أن يتماشى مع العصرنة والتكنولوجيا العالمية، كما يتعين على المدارس والجامعات أن تكون جيل له قدرات على الابتكار والمعرفة، من خلال توفير كل الظروف للشباب الجزائري لبناء بلاده ووطنه.