شوهد مسؤول ولائي لتنظيم من تنظيمات الأسرة الثورية من ولاية حدودية غربية، وهو يرتاد ملهى ليلي بولاية ساحلية. إلى هنا الأمر عادي ويدخل في إطار الحياة الشخصية، إلا أن هذا المراهق الكبير لا ينقطع عن الادعاء لدى زبونات الملهى أنه رئيس دائرة في مدينة مهمة ليحظى بمزيد من الدلال و''التقلاش''.. إذا لم تستح فافعل ما شئت.