كثر الحديث، في المدة الأخيرة، وسط مواطني بلدية ذراع بن خدة في ولاية تيزي وزو، عن مصير وعد رئيس البلدية، الذي أطلقه خلال حملته الانتخابية، والمتمثل في خلق 7 آلاف منصب شغل، إذ لم يبق من عهدة هذا ''المير'' سوى سنة، في حين بقيت وضعية بطالي المدينة على حالها. وبطبيعة الحال، فقد ولدت هذه الوضعية خيبة أمل كبيرة واستياء وسط المواطنين، وفي مقدمتهم البطالون الذين يتردد العديد منهم على مقر البلدية لمساءلة رئيس البلدية عن وعده.