ينتظر مستخدمو قناة القرآن التلفزيونية التابعة ل ''اليتيمة'' مستحقاتهم المالية منذ جانفي المنصرم دون أن يلوح في الأفق مؤشر يدل على أن إدارتهم ''ستتكرم'' عليهم براتب أو اثنين في القريب العاجل. ويلوم صحفيو هذه القناة إدارتهم على ما تقوم به، ومما جاء في كلامهم قولهم ''يفترض في هيئة تعرف ''كلام ربنا'' ألا تلجأ إلى مثل هذه الأساليب في التعامل مع مستخدميها، لأن أدنى مسؤول بها يعرف أن الأجير يجب أن يحصل على أجره قبل أن يجفّ عرقه.. أو ليس القرآن أفعال؟''.