أقسم أحد منتخبي البيّض، بأغلظ الأيمان، أنه لن يهدأ له بال إلا بعد أن يدخل والي الولاية مسكنه، على غرار عدد من مسؤولي أجهزة الدولة بالولاية، ل''تذوق ملحه'' في هذا الشهر الكريم. وطبعا، فإن هذا ''الثري الجديد'' لا يهدف من وراء إطعام المسؤولين إلى كسب الأجر، وإنما هو مجرد ''شيتة'' مسبقة، لعلها تنفع في ردم ملفات قديمة وجديدة.