قام أحد المدراء التنفيذيين بالمدية، بإيهام رئيس المجلس الشعبي الولائي، بأنه ذاهب في مهمة لمدة ثلاثة أيام إلى العاصمة، أين بقي داخل مكتبه طوال هذه المدة للتملص من حضور دورة المجلس، خوفا من المساءلة كون القطاع الذي يشرف عليه هذا المدير الولائي يعاني عدة مشاكل ونقائص، فصدق من قال ''ألي في كرشو التبن يخاف من النار''.