قالت مصادر من داخل الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين، أن كبار العلماء المنخرطين في هذه الهيئة الإسلامية، قاطعوا زيارة الشيخ يوسف القرضاوي إلى ليبيا. وأرجعت المصادر السبب إلى عدم انسجام مواقفهم مع موقف القرضاوي مما حدث في ليبيا ودول عربية أخرى، خاصة فيما تعلق بإصداره فتاوى تبيح القتل. وعلقت ذات المصادر على مرافقي القرضاوي بأنهم من الأسماء ''الخفيفة'' وغير المعروفة لدى الجمهور.