كل من يزور الجزائر بشكل رسمي يزور مقر حركة مجتمع السلم، ويجتمع بقياداتها، ورئيسها أبو جرة سلطاني. حدث ذلك مع القيادي الليبي علي الصلابي، عندما زار الجزائر والتقى الرئيس بوتفليقة، ثم زار حمس، وكذلك فعل رئيس حركة النهضة، راشد الغنوشي، الذي زار الجزائر بدعوة رسمية من بوتفليقة ثم زار مقر حمس، وأخيرا وزير الخارجية المغربي، سعد الدين العثماني، الذي زار الجزائر بدعوة رسمية من الحكومة الجزائرية.