على هامش احتفال السفارة المصرية بالجزائر بالذكرى الأولى لثورة 25 يناير، استغل القائم بالأعمال في السفارة الليبية في الجزائر تواجد المجاهدة جميلة بوحيرد وبحضور سفير الإمارات، ليخبرها بأن زوجته تحمل اسم جميلة مثلها والسر في ذلك أن صهره وأثناء اندلاع الثورة التحريرية، كان يستمع للإذاعة التي أعلنت عن وقوع عملية فدائية في الجزائر نفذتها امرأة اسمها جميلة فقرر تسمية ابنته بهذا الاسم.