بدأت مؤشرات خلافة البروفيسور بشير ريدوح على رئاسة مصلحة الطب النفسي والشرعي بمستشفى فرانتز فانون للأمراض العقلية في البليدة، تظهر وتتضارب حول من سيخلفه ويستطيع أن يحافظ على العلاقة التي كانت تجمع الراحل بمرضاه والعاملين من الأطباء الذين مازالوا مصدومين لفراقه. الكل يتطلع وينتظر قرار الوصاية في اختيار الخليفة المرتقب ويراهن على أن ريدوح وقبله فرانتز فانون، رحلا وتركا من يبقي على حب المرضى.