وأخيرا اعترف عبد الحميد سي عفيف بفضل الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني عليه، من خلال توظيف ابنته بقنصلية الجزائر في فرنسا. هذه القضية التي أسالت الكثير من الحبر، وكانت حديث الصالونات السياسية، ومازالت تتداولها الألسن داخل قواعد الحزب، ومع ذلك يتحمل سي عفيف كامل المسؤولية في توريط بلخادم في قضية ترتيب قوائم التشريعيات، كنوع من رد الجميل.