الفجر رَغِيبَة، أي مُرغَّب فيها من قبل الشرع، ووقت قضاء الفجر مِن حِلِّ النّافلة بعد طلوع الشّمس إلى الزوال. ومَن نسي صلاة الفجر، صَلاّها متى تذكّرها لدخولها في عموم قول النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم: ''مَن نام عن صلاة أو نسيها فليُصلِّها إذا تذكّرها''. غير أنه إذا دخل عليها وقت الظهر ولم تؤد، سقطت وفات على صاحبها الأجر والثواب.. والله أعلَم.