وقع الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، قانونا يهدف إلى تطويق النفوذ الإيراني المفترض في أمريكا اللاتينية. ويدعو أيضا كتابة الأمن الداخلي إلى تعزيز المراقبة على حدود الولاياتالمتحدة مع كندا ومكسيكو لمنع أي عناصر ناشطة من إيران والحرس الثوري وقوته فيلق القدس وحزب الله أو أي منظمة إرهابية أخرى من دخول الولاياتالمتحدة. وداخل دول أمريكا اللاتينية ينص القانون على خطة عمل لمختلف وكالات الاستخبارات من أجل ضمان الأمن في هذه البلدان، إلى جانب خطة لمكافحة الإرهاب والتطرف من أجل عزل إيران وحلفائها.