توجه كل من الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، ورئيس وزرائه، جان مارك أيرولت، إلى ضاحية بالقرب من باريس، حيث وقع حادث انقلاب قطار. كان القطار يقل نحو 370 شخصًا في رحلة بين باريس وليموج، انقسم إلى قسمين نحو الساعة 3:15 عصرًا بتوقيت جرينتش، لسبب لايزال مجهولًا، وذلك لدى وصوله بسرعة كبيرة إلى محطة بريتيني سور أورج، جنوب باريس، في ساعة الذروة، بحسب مصدر أمني، ما أسفر عن سقوط 6 قتلى و30 مصابًا بينهم 8 في حالة حرجة.