في البداية ركّز اهتمامك على الفايسبوك وتويتر، فأنت في البداية لست بحاجة للتواجد على كل الشبكات الاجتماعية العالمية. * خصّص شخصا أو عدة أشخاص للعمل معك وبالتحديد في إدارة صفحتك على الفايسبوك وحساب شركتك على تويتر، مع قيامهم بالتواصل السريع والفعّال مع المعجبين للإجابة عن أسئلتهم وتوضيح الصورة لهم عمّا تقدّمه وما تهدف إليه. * قدّم عروضا خاصة لتشجيع جمهورك على جلب المزيد من المتابعين والمعجبين بما تقدمه من محتويات و منتجات. * خصّص ميزانيات خاصة للمسابقات التي توزع فيها منتجات خاصة بك للفائزين، أو المنتجات التي تتطرق إليها مقالات موقعك لتربية جمهورك على التفاعل والتحمس من أجل جديد شركتك أو مشروع الويب الخاص بك. * إذا كنت تدير صفحة متخصصة بأخبار مصر، فمعجبيك ينتظرون منك الأخبار الخاصة بذلك البلد العربي، ولا ينتظرون منك أخبارا تخص المغرب أو السعودية، ولهذا وجب أن تقدم ما يصب في تخصص مشروعك . * قدّم نصائح مرتبطة وعبارات سحرية على صفحتك في الفايسبوك أو حسابك على تويتر، تساعد جمهورك بشكل فعال في مجال تخصصك. * لا تنشر التغريدات والمنشورات بشكل كثيف ومتواصل.. احرص على أن يكون النشر منظما، فالناس لا تحب كثرة المنشورات في وقت قياسي من الزمن، إذ يعتبرون ذلك إزعاجا ونوعا من الفوضى. * تابع مدى تفاعل الناس مع منشورات وتغريدات مؤسستك، وتوجه أكثر نحو ما يريد جمهورك الحصول عليه منك. وابتعد عن نشر ما لا يهتمون به. * خصص ميزانية شهرية للإعلانات على الشبكات الاجتماعية، واستهدف من خلالها العاملين والمتخصصين في مجال عمل شركتك و عشاق ما تقدّمه. * بمجرد أن تبني جمهورا عظيما لك على تويتر والفايسبوك، استمر على سياستك، لكن توسع أيضا إلى ”غوغل بليس” وبقية الشبكات المشهورة وفق خطة ذكية ومتوازنة.