أطنب المسؤولون مؤخرا، في الحديث عن إنهاء معاناة المواطنين مع "كابوس" الأخطاء في مختلف الوثائق التي يتسبب فيها أعوان الحالة المدنية بجرة قلم تجر الكثير منهم لأروقة المحاكم من أجل تصحيحها.. لكن بعد سنة تقريبا من الانتهاء من رقمنة سجلات الحالة المدنية، لا تزال المتاعب نفسها إن لم تكن أكثر، الفرق فقط أنها كانت تتم بجرة قلم واليوم بكبسة الفأرة. بقية المقال في النسخة الورقية