عرفت وسائل التواصل الاجتماعي على مدار اليومين الماضيين حملة تضامن واسعة ضد الحملة التي تعرضت لها يومية "الخبر" من طرف وزارة الاتصال والتي رفعت دعوى قضائية لإبطال صفقة تنازل أسهم من مجمع "الخبر" لشركة "ناس برود" أحد فروع مجمع "سيفيتال". ومنذ تفجر القضية للرأي العام لم تتواصل التعليقات ورسائل التضامن سواءا على مواقع التواصل الاجتماعي أو من طرف شخصيات حقوقية وسياسية، عبرت عن تضامنها مع هذا الصرح الإعلامي المشهود له بالصدق والمصداقية.
واعتبرت جل التعليقات ان ما حدث هو محاولة من طرف السلطة للتضييق على قلعة من قلاع حرية التعبير في الجزائر، وهذه عينة بسيطة من رسائل التضامن التي تفاعلت مع هاشتاق #متضامنون_مع_الخبر.