يشارك 12 متعاملا في الطبعة الرابعة لصالون السيارات الذي افتتح أمس بمبادرة شركة الاتصالات "ار.اتش انترناشيونال" منظمة هذه التظاهرة. وشهد افتتاح الصالون جمهورا كبيرا من الفضوليين الراغبين في التعرف على مختلف أنواع السيارات النفعية والسياحية التي صنع معظمها في البلدان الآسيوية. فيما تم تخصيص جناح من هذا المعرض لمختلف الفرص التي تتيحها وكالة دعم تشغيل الشباب في هذا المجال بالذات. ويرتقب مدير هذه الوكالة السيد حساس استقطاب المعرض لأكثر من 20 ألف زائر معربا عن أمله في إعطاء هذا الصالون "بعدا مغاربيا ابتداء من الطبعة المقبلة بهدف إنشاء سوق للأعمال مختص في إنتاج قطع الغيار والمقاولات". استبيان المقاطعة
تحت شعار "معا لنحمي الأقصى المبارك.. معا لنبني الجزائر" قام الاتحاد العام الطلابي الحّر بتوزيع استبيان على الطلبة الجامعيين، لرصد الآراء حول متابعة الحرب الصهيونية على الفلسطينيين، والشركات الاقتصادية التي تدعم الكيان الإسرائيلي، وطرح الاستبيان جملة من الأسئلة على المستجوبين، ومنها هل سمعت عن مشروع مقاطعة الشركات التي تدعم الكيان الصهيوني هل تعرف السلع التي نقاطع؟.. الخ، كما ورد في الاستبيان التذكير بفتاوى العلماء حول القضية وقد شهدت جامعة الجزائر منذ أيام إقبالا كبيرا من طرف الطلبة الذين أجابوا على الاستبيان الذي سيقوم القائمون عليه بتحليله والاستفادة من نتائجه. للإشارة فقد تم ارفاق الاستبيان بشعارات مختلف الشركات العالمية المعنية بالمقاطعة.
الحماية المدنية في حملة تحسيس بعنابة
تنظم مصالح الحماية المدنية بعنابة هذه الأيام حملة للتوعية والتحسيس بأخطار تسربات الغاز وذلك بالتنسيق مع مديرية التربية بالولاية. وتركز هذه الحملة التي نشطت بشأنها حصص إذاعية تحسيسية إلى جانب توزيع مطويات إعلامية وإرشادية على المواطنين والمتمدرسين بعدد من مؤسسات الولاية على التعريف بأخطار غاز مونوكسيد الكربون، وتم خلال هذه الحملة حث السكان على ضرورة صيانة شبكة التزويد بالغاز وتجهيزات التدفئة.
أعيد فتح قسم الأمراض العقلية للنساء بولاية جيجل بعد 3 سنوات من غلق هذا القسم التابع للمؤسسة العمومية الاستشفائية محمد الصديق بن يحيى. وقال مدير الصحة بالولاية إن إعادة فتح هذا القسم أمام المواطنات المريضات عقليا، جاء بعد تدعيمه بإطارات من سلك الشبه الطبي، مختصين في الأمراض العقلية، إضافة إلى تجهيزه بمولد كهربائي لضمان تقديم خدمات دائمة للمرضى الذين يعانون ويلات التنقل إلى مختلف المستشفيات بولايات مجاورة.
تنظم وزارة الثقافة ابتداء من هذا الخميس لقاء يجمع خبراء الترا ث الأفارقة، وذلك في اطار التحضيرات الجارية للمهرجان الثقافي الإفريقي الذي تحتضنه الجزائر شهر جويلية المقبل. ويأتي هذا اللقاء الذي تمتد فعالياته الى 7 فيفري الجاري بالمركز الوطني للبحث في ما قبل التاريخ والتاريخ والأنثرولوجيا، لمناقشة واعداد الآليات الكفيلة بتنسيق الجهود بغرض حسن تنظيم المعارض الثلاثة الكبرى المبرمجة في الاحتفالية.
تزييف
عرضت قناة "المستقبل" اللبنانية سهرة السبت الماضي فيلما وثائقيا كنديا مطولا عن وضعية النساء بالمجتمع الجزائري. وقد ركز مخرج الفيلم الذي صور بقرية من قرى جبال القبائل الكبرى على أوضاع النساء بطريقة تعطي الانطباع بأن أسباب التخلف راجع إلى العلاقة بين الرجل والمرأة في الأسرة القبائلية الجزائرية وتطرف الدين الإسلامي الحنيف وعدم مسايرة العصر. ومع الأسف فقد وجد المخرج من يدق المسمار في تقاليدنا الأصيلة من خلال بعض الوجوه المستجوبة التي سايرت ميولات المخرج وأفكاره لدرجة أن خاتمة الفيلم كانت فاضحة جداممازاد من عري من لا لباس لهم.
أكد الداعية المعروف عمرو خالد أنه كان يعتقد أن منظر البحر في الإسكندرية هو الأجمل في العالم لكنه عند مجيئه للجزائر اكتشف أن الجزائر أجمل بكثير، كما سعى الداعية خلال المحاضرة التي ألقاها أمس بفندق الأوراسي إلى مخاطبة الجزائريين بلغتهم فقال "أنا أنحبكم بزاف".
تيبازة ألف مستفيد مزور بالشبكة الاجتماعية
أحصى الأعوان المكلفون بتطهير قوائم الشبكة الاجتماعية منذ الانطلاق في نشاطها شهر أوت 2008 بولاية تيبازة 1041 مستفيدا مزورا من منحتي الجزافية للتضامن وتعويض نشاط المنفعة العامة حسبما علم من مسؤول مديرية النشاط الاجتماعي للولاية. وقال المصدر أن العملية شملت إلى غاية الآن ست بلديات من أصل 28 بلدية التي تحصيها الولاية. وأوضح أن ملفات الأشخاص المسجلين في الشبكة الاجتماعية والبالغ عددها 11.165 ملفا يستفيد أصحابها من منحتي الجزافية للتضامن أو تعويض نشاط المنفعة العامة تخضع لدراسة وتطهير من طرف فرق وكالة التنمية الاجتماعية مدعمة بتقنيين سامين وعمال مديرية النشاط الاجتماعي.
مليونا فرنسي يعانون زنى المحارم
كشفت دراسة فرنسية أن ممارسة العلاقات مع المحارم تحولت إلى ظاهرة مرعبة في فرنسا يعاني منها نحو مليوني فرنسي، في وقت يفكر فيه البرلمان الفرنسي في تعديل القانون الجنائي لردع من يرتكبون هذه الجريمة البشعة. وقد أجرى هذه الدراسة معهد ابزوس، لقياس الرأي العام على عينة من 9310 فرنسيين لصالح الرابطة القومية لمكافحة زنى المحارم. وصرحت ايزابيل اوبري رئيسة الرابطة انها تعتقد أن فرنسيا من بين كل 10 فرنسيين تعرض لجريمة زنى المحارم، مؤكدة أنه خلافا لما هو معتقد فإن زنى المحارم لايجري فقط في المزارع المعزولة وفي المناطق المتطرفة كما يعتقد البعض، لكنه اصبح ظاهرة تطال جميع الطبقات في فرنسا، سواء كانوا من صفوة المجتمع أو من المحتاجين. ويؤكد الدكتور فيلا بمستشفى تروسو بباريس، ان القصّر هم أكثر فئات المجتمع تعرضا لزنى المحارم.