أعطيت أمس إشارة انطلاق الدورة الجهوية رمضان فوت التي تنظم سنويا من قبل جمعية راديوز، بمشاركة 32 فريقا يمثلون الناحية الغربية. الدورة تقام بملعبي رقيق عبدالقادر وقصر الرياضة حموبوتليليس. كما تشارك في الدورة العديد من الوجوه الكروية الكبيرة على غرار لخضر بلومي، مزيان مراد، ميصابيح، دحلب، غمري رضوان، يؤطرها السيد قادة شافي الذي كرم في مناسبات عديدة العديد من الشخصيات السياسية والثقافية والرياضية اعترافا بدورها في ترقية أنشطة الشباب. قصة شعر ب25 ألف دولار
كتبت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية، أمس الاثنين، أن سلطان بروناي حسن بلقيه استأجر"حلاقه الخاص" من لندن إلى قصره الملكي ليقص له شعره مقابل ما يقدر بحوالي 25 ألف دولار. وكتبت الصحيفة أن سلطان بروناي دفع إلى الحلاق كين موديستو حوالي 24860 دولار أمريكي (15 ألف جنيه إسترليني) بعدما استأجر جناحا خاصا على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية السنغافورية لينقل الحلاق من لندن إلى قصره في بروناي". وأضافت أن السلطان بلقيه طلب قمرة خاصة ليعزله عن بقية الركاب بهدف حمايته من إمكانية التعرض لمرض أنفلونزا الخنازير". وذكرت الصحيفة أيضا أن ذلك الحلاق الذي يملك محلا في فندق في "مايفاير" يتقاضى حوالي 50 دولارا مقابل قصة شعر لكل زبون في لندن. للتذكير فإن سلطان بروناي البالغ من العمر 63 عاما يعتبر من أغنى أغنياء العالم وتقدر ثروته بحوالي 12 مليار دولار.
كلب لا يتحرش إلا بالنساء!
تعيش نساء وفتيات حي 197 سكن بعين النعجة حالة من الذعر بسبب العدائية التي أبداها كلب متشرد ضدهن اختار حظيرة السيارات الواقعة بقلب الحي لإقامته، حيث أصبحت الواحدة منهن تحسب له ألف حساب قبل الدخول في مركبتها، أو الذهاب الى بيتها. علما أن الكلب الذي يميل أكثر الى فصيلة الذئاب لا يجرؤ حتى على النباح في وجه الرجال، والغريب في الأمر أنه يفرق بين الجنسين...
"موبيليس" تتضامن مع الأطفال المحرومين
أعلن المتعامل التاريخي للهاتف النقال بالجزائر "موبيليس" عن انطلاق حملة التضامن الخاصة بشهر رمضان المعظم المخصصة للأطفال المحرومين تحت شعار" لأن الاطفال المحرومين لا يجعلون الكبار سعداء" . وأضاف بيان للمتعامل تلقت "المساء" امس نسخة منه أن "موبيليس" تهدي لزبائنها المقدر عددهم 9 ملايين طيلة أيام الشهر الفضيل الفرصة لإسعاد الاطفال المحرومين من خلال تخصيص 10 دج لفائدة هؤلاء الاطفال عن كل عملية تعبئة للمشتركين، بدءا من 200 دج، أومن خلال تسديد فاتورة الاشتراك. كما يضيف المتعامل أن تصنيف الجمعيات المستفيدة من هذه العملية يكون بعد الاطلاع على المشروع الذي تعتمده هذه الجمعيات المختصة في شؤون الاطفال، والمتعلقة أساسا بمشاريع التكفل وإعادة إدماج الاطفال المحرومين داخل المجتمع. للاشارة، تعد هذه المبادرة التضامنية الخاصة بشهر رمضان الثالثة من نوعها التي ينظمها المتعامل التاريخي موبيليس.
أشغال إنجاز ملعب بوخالفة تنطلق في سبتمبر
أفادت مصادر مقربة من مديرية الشبيبة والرياضة لولاية تيزي وزو ان أشغال انجاز ملعب 50 ألف مقعد ببوخالفة ستنطلق في شهر سبتمبر المقبل. وحسب مصادرنا فإن ملف المؤسسات التي فازت بالمشروع وهي المجمع الجزائري الاسباني المشكل من مؤسسة أشغال "الطرق حداد وفومونتو للانجازات FCC قيد الدراسة على مستوى اللجنة الوطنية للصفقات العمومية، حيث ينتظر أن تعلن قريبا مصادقتها لكي يشرع في الأشغال شهر سبتمبر القادم. وللإشارة فقد سبق إن أعلن عن المؤسسة التي فازت بمشروع انجاز ملعب بوخالفة والذي عاد للمجمع الجزائري الاسباني في جويلية الماضي، حيث تقدر تكلفة انجاز المجمع ب 34 مليار دينار في مدة لا تتعدى 30 شهرا.
الصينية لاستدراج الزبائن في سابقة تعد الاولى من نوعها بادر صاحب كشك متعدد الخدمات بقلب العاصمة إلى تعليق لافتة عند مدخل المحل كتب عليها باللغات الثلاث العربية والفرنسية والصينية "كشك هاتفي"، وحسب السكان فقد استغل صاحب المحل ذكاءه لاستدراج الجالية الصينية إلى محله خاصة وأنه يطل مباشرة على مصالح بلدية الجزائر الوسطى، وعن كيفية تعلم اللغة الصينية وكتابتها على لافتة المحل يقول صاحبه أنه تلقى مساعدة من أحد العمال الصينيين بالجزائر الذي كتب له معنى الكلمة بلغته قبل أن يعرض عملية كتابة محتوى اللافتة على أحد الخواص الذي أتقن عمله على حد تعبير المتحدث وعليه فإن التجار الجزائريين اليوم أصبحوا يبحثون عن أحسن السبل للتعامل مع الصينيين الذين ألفوا هم كذلك الخدمات المعروضة.
الألفية الثالثة تكرّم محمد حلمي
كشف رئيس جمعية الألفية الثالثة سيد اعلي بن سالم أنه يستعد لتكريم الفنان القدير محمد حلمي على عطائه على امتداد مشواره الفني وذلك سهرة ال 16 من سبتمبر المقبل بالمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي وذلك بعد أن بادر إلى تكريم العديد من الأسماء الفنية كان آخرها الفنانة فتيحة بربار.
صرّحت أميرة الطرب العربي السيدة وردة الجزائرية خلال سهرة المايسترو التي استضافتها في أول هذا رمضان على الفضائية اللبنانية أنها تحب باريس لأنها ولدت فيها وشهدت فيها ذكريات طفولتها، لكنها بالمقابل لا تحب فرنسا، ثم صمتت وكأنها تؤكد أن ذاكرتها لا تزال تحتفظ بتاريخ فرنسا الاستعمارية المظلم خاصة مع الجزائر.
أيُّ "صولد"؟!
رغم التخفيضات التي تعتمدها بعض المحلات التجارية بالعاصمة نهاية كل موسم، فإن الأسعار تبقى في غير متناول الشريحة العريضة من الزبائن، فسعر القميص الرجالي بعد أن كان 2600 دج مثلاً أصبح "ثمنه المخفض" يزيد عن 2300، وكذلك الحال بالنسبة للسراويل والسترات والتبابين والتنورات، وغيرها، مما جعل معظم الزبائن يدخلون ويخرجون لتوهم، دون شراء أي معروض، فهل تعرف هذه المحلات أنها لم تفعل شيئاً بإعلانات "الصولد" التي تملأ واجهات المحلات أم أن أصحاب ماركات السلع التي تبيعها يفرضون عليها ذلك حتى لا تفقد الماركة قيمتها. حتى وإن عادت في شكل مرتجعات.