جدد السيد محمد الكبير عدو والي الجزائر العاصمة، التأكيد على أن أشجار النخيل التي يتم زرعها حاليا عبر الطريق السريع بالعاصمة، هي أشجار جزائرية تم جلبها من ولاية بسكرة، عكس الإشاعات التي تتداول في الشارع العاصمي والتي مفادها أنها مستوردة من أوروبا. وأوضح الوالي في تصريح للصحافة على هامش الزيارة الميدانية التي رافق خلالها وزير الموارد المائية لمشروع واد الحراش أمس، أن تكلفة النخلة الواحدة تقدر بحوالي 60 ألف دينار جزائري، وان المشروع يتضمن غرس 1500 نخلة على طول الطريق السريع العاصمي من الشرق إلى الغرب، بغرض إضفاء طابع جمالي على هذا الطريق وحماية البيئة. جزائريون صنعوا الليزر بأقل تكلفة
أكد المدير العام للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي، السيد عبد الحفيظ أوراق، بوهران، أن مبتكرين جزائريين تمكنوا من تصنيع الليزر بتكلفة أقل بحوالي أربع مرات. وأوضح السيد أوراق في تصريح أمس للصحافة، على هامش افتتاح الصالون الوطني للابتكار الجامعي وصالون تعميم العلوم بمركز الاتفاقيات ''محمد بن أحمد''، أن باحثين جزائريين تمكنوا من ابتكار تكنولوجيات متطورة في ميدان صناعة الليزر، الذي يسجل طلبا كبيرا عليه من قبل متعاملي القطاع الاقتصادي بالوطن. وأشار الى أنه ''باستطاعتنا حاليا الشروع في تسويق هذا المنتوج التكنولوجي الذي يتم تصنيعه بالجزائر من قبل باحثين من الوطن بقيمة 3 ملايين دج عوض 12 مليون دج، وهي القيمة التي كانت تقتني بها الجزائر احتياجاتها من الليزر''. 21 جوان آخر موعد لكتابات إبداعات المرأة
حددت محافظة المهرجان الوطني لإبداعات المرأة، تاريخ 21 جوان الجاري كآخر موعد للكتابات الصحفية الخاصة بمسابقة أحسن مقال صحفي، وتعلم أن كل المقالات المنشورة بعد هذا التاريخ لن تؤخذ بعين الاعتبار. يذكر أن المسابقة أنشئت مع أول دورة للمهرجان، وقد عادت في دورتها الثالثة مؤخرا، وتهدف إلى إشراك الإعلاميين في الرقي بكل أشكال إبداعات المرأة، وتثمين دور الإعلام في ترقية الفعل الثقافي.
''الأطلس'' تحتفي بالطفل الإفريقي
بالتزامن مع احتفالات اليوم الإفريقي، سطر الديوان الوطني للثقافة والإعلام برنامجا بالمناسبة، وذلك يوم السبت 16 جوان بقاعة ''الأطلس'' بالعاصمة، ويضم البرنامج أغاني للأطفال ورقصات بهلوانية للجمعية الثقافية ''شباب كن'' من ولاية سطيف، ومن شرشال تقدم بونهى سارة مجموعة من أغاني الأطفال، وألعاب السحر والترفيه مع حميد، بالإضافة إلى عرض أزياء لأطفال جمعيتي تيزي وزو ''ضوء القمر''، وبرج البحري، لتختتم بلقاءات شعرية تؤديها الطفلة بلوطار مريم.
''فيليف'' يخصص حافلات لنقل الصحفيين
وضعت محافظة المهرجان الدولي للأدب وكتاب الشباب تحت تصرف الصحفيين، حافلات نقل على مستوى ديوان رياض الفتح، وذلك بهدف تقريبهم من إقامتهم في حالة حدوث مشكل في النقل، وقد رأت إدارة المهرجان في هذه العملية تسهيلا لعمل الإعلاميين، خاصة وأن كل المحاضرات تتم بداية من الرابعة والنصف وتنتهي في حدود الساعة السابعة مساء.
يوم دراسي حول الآفات الاجتماعية
تنظم المحافظة الولائية للكشافة الإسلامية الجزائرية، اليوم بالمدرسة العليا للأساتذة ببوزريعة، يوما دراسيا حول الآفات الاجتماعية وشعارها ''علم.. ثقافة.. مواطنة''، بمشاركة كل من قيادة الدرك الوطني، مديرية الأمن الوطني، مديرية الشباب والرياضة ومديرية الشؤون الدينية.
''مختارات'' بحلة جزائرية
خصصت مجلة ''مختارات'' الصادرة عن معهد العالم العربي بباريس عددها ال,74 جزءا هاما من مضمونها للجزائر، بمناسبة الاحتفال بخمسينية الاستقلال. ونجد في غلاف المجلة صورة كبيرة عن العاصمة وتحته عنوان ''الجزائر العاصمة... مدينة متعددة الثقافات''. وفي العدد ملف كامل عن ثقافة وأدب وتاريخ الجزائر، حيث يستعرض مظاهر التعدد من خلال السكان الذين احتضنتهم المدينة والحضارات المتعاقبة عليها والأحياء العتيقة التي تميزها. كما يضم العدد مجموعة من المقالات حول الاحتفال بخمسينية الاستقلال وكل الأنشطة المتعلقة بها في الجزائر وفرنسا كذلك. ويفرد ملحقا للكاتب الجزائري الشاب، عمارة لخوص، صاحب رواية حول صراع الحضارات ومشكلة الهوية.
تم ربط 26 مسجدا عبر ولاية تبسة خلال السنة الحالية بشبكة الانترنت ذات التدفق العالي، وذلك تنفيذا للاتفاقية الإطار الموقع عليها بين وزارتي البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال والشؤون الدينية والأوقاف، ومسّت هذه العملية في مرحلة أولى، المساجد ثم الزوايا والمدارس القرآنية، وذلك بهدف إدخال تكنولوجيات الإعلام والاتصال إلى المؤسسات الدينية. وستقدم دروسا لتلقين مبادئ الإعلام الآلي لفائدة مستخدمي قطاع الشؤون الدينية والأوقاف، وذلك من طرف تقنيين تابعين لقطاع تكنولوجيات الإعلام والاتصال.
تناقض أم تصحيح؟
بالرغم من المصادقة على القرار الوزاري بداية السنة الجارية الذي يحث تجار الألبسة المستوردة (الشيفون)، على تغيير النشاط أو غلق المحلات، إلا أن مدير التجارة لولاية الجزائر أكد ل ''المساء''، أن الوصاية منعت استيراد الألبسة الداخلية فقط لما تحمله من أخطار تضر بصحة المواطن، أما الألبسة الأخرى فهي معروضة بمختلف المحلات التي تعمل بشكل قانوني ولم تغير نشاطها، فهل يعتبر هذا الكلام تناقضا أم تصحيحا لفحوى القانون؟