صنفت الأسبوعية الدولية "جون أفريك" بنك الجزائر الخارجي كثالث أكبر بنك في شمال إفريقيا والثامن في القارة الإفريقية، حيث جاء على مستوى الشمال الإفريقي بعد "ناشيونل بنك أوف ايجيبت" و«التجاري وفاء بنك" للمغرب حسب تصنيف ال 200 بنك إفريقي الأوائل، الذي تقوم به كل سنة هذه الأسبوعية المستقلة. وكتبت مجلة "جون أفريك" مقالا طويلا خصصته للبنك الجزائري تحت عنوان "بنك الجزائر الخارجي تحول عملاق"، حيث أوضحت أن البنك نجح خلال سنوات قليلة من التحول من بنك مرتبط كلية بقطاع المحروقات إلى بنك عالمي ذي نطاق واسع، ومنذ سنة 2005 تمكن بنك الجزائر الخارجي من فرض نفسه كرائد للقطاع العمومي، الذي نجح في مواجهة منافسة أكبر المجموعات البنكية الأجنبية في الجزائر -حسب الأسبوعية-. مصيطفى يشارك في منتدى تنمية إفريقيا
سيشارك كاتب الدولة المكلف بالاستشراف والإحصاء، السيد بشير مصيطفى، ابتداء من الثلاثاء المقبل بأديس أبابا في أشغال المنتدى الثامن لتنمية إفريقيا. وأوضح بيان الوزارة أن المنتدى سيدرس على مدار ثلاثة أيام عدة مواضيع، لاسيما الموارد المعدنية والغابية والاستثمارات العقارية وموارد الصيد البحري. وسيمكن الاجتماع من إبراز إسهام هذه الموارد الطبيعية في تنمية القارة السمراء ودورها المحوري في الاقتصادات الإفريقية الانتقالية وأهمية الحكامة والتسيير الراشد في تعزيز إسهام الموارد الطبيعية في تنمية إفريقيا. محاضرة حول الأنفلونزا ب"المجاهد"
ينشط، اليوم، بمنتدى المجاهد، البروفسور سليم نافطي مختص في أمراض التنفس والربو إلى جانب الدكتور فوزي درار رئيس مخبر الأنفلونزا بمعهد باستور الجزائر، لقاء إعلاميا حول موضوع الأنفلونزا الموسمية بمناسبة الانطلاق الرسمي للتلقيح ضد الأنفلونزا. والجدير بالذكر أن وزارة الصحة قد خصصت قرابة مليوني لقاح للموسم الجاري 2012-2013.
ألف أضحية للأيتام
تسعى جمعية "كافل اليتيم" الخيرية بولاية البليدة لجمع ألف أضحية للأيتام في إطار الحملة التي أطلقتها منذ أسبوعين تحت شعار "عيدنا تكافل"، وتدخل المبادرة، حسب رئيس الجمعية، السيد علي شعواطي، في إطار مسعى إدخال الفرحة لقلوب الآلاف من الأيتام في عيد الأضحى المبارك، مضيفا أن الحملة تعد تحديا للجمعية التي جندت العشرات من الشباب المتطوعين، الذين يوزعون مطويات وملصقات بالأحياء على المواطنين لشرح الحملة، وهو ما سمح بتحقيق 30 بالمائة من أهداف المبادرة بعد جمع 300 خروف للآن.في السياق، تدعو الجمعية المحسنين ورجال الأعمال إلى المساهمة في إنجاح هذه الحملة.
ستحتضن الجزائر العاصمة في ماي المقبل المؤتمر الكشفي العربي ال 27، حسبما أكده القائد العام للكشافة الإسلامية الجزائرية، السيد نور الدين بن براهم، أمس بباتنة، على هامش افتتاحه للموسم الكشفي 2012-2013. وأشار السيد بن براهم، في اللقاء الذي احتضنه متحف "المجاهد"، إلى أن هذا المؤتمر الذي سيشارك فيه 300 إطار كشفي سيركز على موضوع "الكشفية والمواطنة الفاعلة". أما المنتدى الكشفي الثاني للشباب العربي، الذي سينظم قبيل هذا المؤتمر بثلاثة أيام فستسند رئاسته -يضيف السيد بن براهم- إلى الكشاف الجوال الجزائري الشاب زكريا بخوش ذي ال 17 سنة من ولاية باتنة وسيركز على النموذج الرائد في الحركة الكشفية العربية وسيفتح فضاء تفاعليا للقيادات الشبانية العربية.
قرر مجمع عمر بن عمر دخول المنافسة العالمية في مجال صناعة المعجنات والمصبرات الغذائية من خلال مشاركته للمرة السادسة على التوالي في الصالون الدولي للمنتجات الغذائية المزمع عقده في الفترة الممتدة من ال 21 إلى ال 25 أكتوبر الجاري بالعاصمة الفرنسية باريس، ولذلك فقد أجر المجمع جناحا مساحته 200 متر مربع وسيقوم خلال أيام العرض بطبخ العديد من الأطباق الجزائرية التقليدية على غرار الكسكسي والمعجنات لاستقطاب اهتمام المتعاملين الأوروبيين للمنتوج الجزائري، الذي بلغ مستويات الجودة المطلوبة في الأسواق الأوروبية.يذكر أن الصالون الدولي للمواد الغذائية سيضم هذه السنة 5900 مشارك من 100 دولة ويتوقع زيارته من طرف 140 ألف زائر من 200 دولة.
11 حالة تسمم غذائي بالشلف
سجلت مصالح الحماية المدنية بالشلف نهاية الأسبوع الماضي 11 حالة تسمم وقعت ببلدية أولاد بن عبدالقادر، وحسب المعلومات التي استقتها "المساء" فإن أسباب هذا التسمم يعود إلى تناول المصابين، الذين تتراوح أعمارهم ما بين 10 و29 سنة، حلويات فاسدة، حيث تم نقلهم إلى العيادة متعددة الخدمات بذات البلدية قبل أن يتم تحويل 8 منهم إلى مستشفى الصبحة لتلقي العلاج.وحسب المعلومات المتوفرة لدينا فإن جميع المصابين غادروا العيادة والمستشفى بعد أن قدمت لهم كل ضروريات العلاج، فيما فتحت مصالح الدرك الوطني تحقيقا لمعرفة أسباب هذا التسمم، فيما ستسعى المصالح الصحية لمعرفة مصدر هذا التسمم بعد أخذ عينة من المادة المستهلكة.
نفوق أسماك الميرو بالقل
تشهد سواحل مدينة القل غرب سكيكدة منذ أسبوعين ظاهرة نفوق عدد كبير من الأسماك المعروفة باسم "ميرو" أو "الهامور" بالخصوص على مستوى شواطئ تمنارت وبني سعيد إلى غاية شاطئ عين الدولة بوسط المدينة قدر عددها بأكثر من 200 سمكة من مختلف الأحجام، حيث عثر عليها السكان وكذا صيادو المنطقة تطفو على سطح الماء، وحسب مديرية الصيد البحري للولاية فإن المعاينة الأولية التي قام بها بعين المكان بيطري وحدة الصيد للقل كشفت عن وجود جروح على مستوى العين والجلد إضافة إلى بقع تميل إلى الاصفرار تم اكتشافها على مستوى كبد بعض العينات، بينما لم يعثر على أي شيء على مستوى العينات الأخرى ما عدا بعض الفجوات مجهولة المصدر. وقد تم توجيه بعض العينات إلى مخبر جامعة عنابة لتحديد أسباب نقوق هذا النوع من الأسماك بينما قام المركز الوطني للبحث وتنمية الصيد بإيفاد خبراء إلى عين المكان للوقوف على هذه الظاهرة وذلك بأمر من وزارة الصيد البحري.