نقلت عناصر الحماية المدينة بولاية سيدي بلعباس، ليلة أمس، جثة سيدة تبلغ من العمر 49 سنة وكذا جثة ابنها القاصر البالغ من العمر 9 سنوات إلى مصلحة حفظ الجثث بالمستشفى الجامعي، وقد عثر على هذه السيدة وابنها داخل شقتهما المتواجدة بعمارة 36 مسكنا بحي عدة بوجلال بوسط المدينة. ومن المرجح أن تكون أسباب الوفاة نتيجة اختناقهما بغاز ثاني أكسيد الكربون في انتظار ما سيحمله تقرير الطبيب الشرعي.