يلجأ 80 بالمائة من الجزائريين، بشكل منتظم، إلى المداوة الذاتية ويتناولون أدوية دون استشارة طبيب مختص، معرضين بذلك حياتهم للخطر. ويعتبر الخبراء هذه المداوة الذاتية ظاهرة منتشرة، حيث يلجأ إليها غالبية الناس الذين غالبا ما يجهلون الأخطار التي قد تنجم عن ذلك”. وذلك عندما يتعلق الأمر بالأنفلونزا والزكام والحمى والسعال. استحداث جائزة محمد خدّة للفن التشكيلي
دعا المشاركون في الملتقى الوطني للفن التشكيلي، تخليدا للفنان الراحل محمد خدة (1930-1991) الذي اختتمت أشغاله مساء أول أمس الخميس بدار الثقافة ”ولد عبد الرحمان كاكي” بمستغانم، إلى استحداث جائزة ”محمد خدة” للفن التشكيلي. وأكد الفنانون على ضرورة ”استرجاع وشراء” أعمال الفنان محمد خدة من مختلف الولايات وكذا بعض اللوحات الزيتية لعدد من الفنانين الجزائريين أمثال محمد راسم ودونيز مارتينيز وغيرهما ”لوضعها بمتحف مستغانم الذي سيشرع في تجسيده قريبا”.
منتخبان من ”الأفانا” ينضمان لحزب العمال
أعلن عضوان بالمجلس الشعبي البلدي لبوروبة منتخبان عن حزب الجبهة الوطنية الجزائرية ”الافنا” في الانتخابات المحلية البلدية ل29 نوفمبر الفارط للعهدة (2012 -2017 )، انسحابهما من حزب موسى تواتي وانضمامها إلى حزب العمال. ويتعلق الأمر بكل من العضو عبد الجليل درواز وساطور صابرينة اللذين أعلنا التحاقهما بالكتلة الفائزة ابتداء من ال28 جانفي المنتهي. ويأتي هذا الانسحاب من حزب ”الافنا” بعد سلسلة من الانسحابات عرفتها هذه التشكيلة السياسية التي يترأسها موسى تواتي خلال السنوات القليلة الماضية بالموازاة مع تراجع نتائج هذا الحزب خلال الاستحقاقات التشريعية والمحلية التي عرفتها الجزائر خلال سنة 2012.
حملة تشجير بالمنطقة الرطبة ”أم الغلاس”
ستحظى المنطقة الرطبة ”أم الغلاس” ببلدية وادي تليلات (جنوب ولاية وهران) بحملة تشجير بمناسبة إحياء اليوم العالمي للمناطق الرطبة المصادف ل2 فيفري. وفي هذا الصدد، سيتم غرس 300 شجرة من نوعي ”الصنوبر” و"كازوارينا” على مستوى هذه المسطحة المائية التي استقبلت خلال موسم الهجرة للسنة الجارية ما يناهز 7300 طير مائي منها أكثر من 5 آلاف من نوع البطيات. وسيشارك في هذه العملية تلاميذ من مختلف المؤسسات التربوية لوهران مما سيسمح لهم باكتشاف عالم الطيور وأخذ فكرة شاملة عن هذه الكائنات المائية التي لجأت إلى ضاية ”أم الغلاس” المتربعة على مساحة 300 هكتار.
سيتم، اليوم السبت، إطلاق حملة للتشجير في شكل حزام أمني لحماية مركز الردم التقني للنفايات ببلدية تبسة من الانجراف، وذلك في إطار إحياء اليوم العالمي للمناطق الرطبة المصادف ل2 فيفري من كل عام. وتتضمن هذه العملية التي تأتي بمبادرة من دار البيئة بمشاركة المهتمين بالغابات والجمعيات المحلية غرس عدة مساحات لتطويق مركز الردم التقني للنفايات. وتستهدف هذه العملية حماية هذا الموقع من الانجراف ومن الفيضانات التي قد يتعرض لها.
قام خبازو ولاية وهران، يوم الخميس، بالاعتصام أمام مقر ولاية وهران مع تنظيم ”يوم بدون خبز” احتجاجا على ما أسموه ب«التهميش وعدم الإصغاء لانشغالاتهم” التي طالبوا الجهات المعنية بالتكفل بها من بينها الرفع من هامش الربح لتعويض التكاليف المختلفة المرتبطة بإعداد الخبز (نفقات الطاقة وارتفاع أسعار الخميرة والملح واليد العاملة وغيرها). وقد تفاجأ المستهلكون منذ الساعات الأولى من الصباح بغلق الخبازين محلاتهم مما حال دون اقتناء الخبز كما اعتادوا، حيث أجبر السكان على اللجوء إلى الخبز التقليدي الذي يصنع في البيوت والمتوفر بكميات قليلة في محلات بيع المواد الغذائية ولدى الباعة على قارعة الطريق. وعلى مستوى المكتب الولائي للاتحاد العام للتجار والحرفيين الجزائريين، أشار منسقه السيد عابد معاذ إلى أن منظمته ليست معنية بهذا الاحتجاج. مضيفا أن التفاوض قائم منذ ثلاث سنوات مع وزارة التجارة بشأن الشكاوى والمشاكل التي أثارها المهنيون وأنه تم إبلاغ الخبازين بأن الوزارة ستعلن في شهر مارس عن تدابير من شأنها الاستجابة للانشغالات المطروحة كما أضاف نفس المتحدث.
مسكن وظيفي يتحول إلى ورشة للسيارات المسروقة!
استرجعت عناصر الدرك الوطني بدائرة مرحوم، جنوب ولاية سيدي بلعباس، هيكل سيارة مسروقة كانت مخبأة بالمسكن الوظيفي لمدير ملحقة التكوين المهني، حيث تم تفكيكها وتحويلها إلى قطع غيار ونزع محركها، وكانت مصالح الدرك الوطني بمقر الولاية تلقت بحر الأسبوع المنصرم بلاغا عن سًرقة سيارة من المنطقة الصناعية بالمخرج الشرقي للمدينة، قبل أن يتم تمديد الاختصاص إلى الدائرة المذكورة وحجز المركبة المسروقة. ولا تزال التحقيقات متواصلة من قبل المصالح الأمنية بغرض تحديد هوية أفراد الشبكة التي قامت بعملية السرقة وتوقيفهم.
مركز مكافحة المنشطات سيكون جاهزا قريبا
من المقرر أن يتم تسليم المركز الوطني للوقاية ومكافحة المنشطات بعد انتهاء الأشغال به في غضون شهري أفريل وماي المقبلين. وسيسير كمرحلة أولى من قبل مخبر دولي إسباني ضليع، حيث سيشرف خبراء إسبان على تكوين الكوادر الجزائرية لمدة ثلاث سنوات، على أن يتسلم التقنيون الجزائريون زمام التسيير في السنة الرابعة.
عين الدفلى توزع 133 ألف بطاقة ”شفاء”
عمدت ولاية عين الدفلى، منذ سنة 2009، إلى توزيع ما يزيد عن 133.134 بطاقة ”شفاء” على المؤمنين الاجتماعيين من مجموع 135.024، استلمتها الوكالة على أن يتم توزيع البطاقات المتبقية بمجرد استكمال بعض الإجراءات الإدارية. كما تم تعميم الاستفادة من بطاقات ”الشفاء” على كافة المؤمنين الاجتماعيين بعدما كانت تقتصر في البداية على الأشخاص المعاقين والمتقاعدين وسيتمكن المؤمنون الاجتماعيون من اقتناء ما يحتاجونه من أدوية عبر التراب الوطني ابتداء من 3 فيفري الجاري.