لا زال أنظار الأكاديميين والدكاترة الجزائريين متجهة إلى عاصمة الغرب الجزائري وهران وهذا بعد نشر البروفيسور الفرنسي "جون دارد"، وفي إطار حملته التي يشنها على السرقات العلمية، مقالا طويلا مفصلا عن مدونته الخاصة يكشف عن فضيحة خطيرة تورط فيها مسؤولون وأساتذة جزائريون وفرنسيون. وتتعلق القضية بقيام الأستاذ الجزائري "زياد لطوف" بسرقة رسالة دكتوراه ومناقشتها بجامعة ليون سنة 2011، حتى يتمكن من الحصول على درجة أستاذ محاضر بجامعة وهران، القضية أخذت بعدا آخر بسبب كون وزير الخارجية السابق محمد بجاوي كان عضوا مناقشا للأطروحة المسروقة بشكل فاضح...