شل سكان بلدية مولاي سليسن، جنوب سيدي بلعباس، الحركة بمختلف الطرقات إحتجاجا على الإجحاف الذي يتعرض له البطالون في الظفر بمناصب شغل على مستوى مشروع السكة الحديدية الذي يعد القطرة التي أفاضت الكأس، بعد إستحالة حل عديد المشاكل في مختلف المجالات، على غرار الصحة والسكن الذي طالب المحتجون اللجنة الولائية التي تم إيفادها في ذات الصدد بإيجاد مخارج للأزمة في غضون 4 أيام، وإلا عادت موجة الإحتجاجات التي تفاقمت بشكل ملفت للنظر في الآونة الأخيرة بعد أيام من خروج سكان تملاكة للإحتجاج على الظروف المزرية التي يكابدونها يوميا.