أحدث الإختطاف الاخير الذي راح ضحيته الطفلين هارون و إبراهيم, تجمع كبير ة و على غير العادة لأولياء التلاميذ أمام أبواب المدارس لإنتظار أبنائهم, حيث رفض هؤلاء الأولياء تنقل أبنائهم بنفسهم و إن كانت المدرسة في الحي, و هذا ما يزيد المشقة و العناء على الأولياء الذين إختاروا هذا السبيل على أن ينتضروا وصول أبنائهم كل دقيقة بساعة كما يقولون.